المعلومة التي طلبتها هي ثقب الاذن اكثر من ثقب
ثقب الجسد هو عبارة عن محاولة لتعديل شكل الجسد وتزيينه، وهو عبارة عن أداء ثقب أو خرم الانف حرام ام حلال قطع في أحد أجزاء الجسد. وكثيراً ما يتم وضع المجوهرات وأدوات الزينة في ذلك الثقب. وبالرغم من أن تاريخ تلك الممارسة غير واضح تماماً لغياب المرجعية العلمية، إلا أنه يوجد أدلة على انتشار تلك الممارسة منذ الأزمنة القديمة في كلا الجنسين عبر ا طريقة خرم السرة لعالم.
ويعد ثقب الأذن والأنف من أكثر الأنواع انتشاراً في عالمنا الحاضر والعالم القديم. وقد وج ثقب الانف دت الأقراط في آذان المومياوا خرم خرم الاذن الانف في البيت ت المحنطة منذ اقراط الانف القدم، مما يدل على انتشار تلك الممارسة لمدة لا تقل عن 5000 سنة. أما ثقب الأنف فيرجع تاريخه إلى عام 1500 ق.م. أما الأنواع الأقل انتشاراً من ثقب الجسد مثل ثقب الشفة واللسان فيرجع تاريخها إلى بعض القبائل في أفريقيا وأمريكا. أما عن ثقب حلمة الثدي والأعضاء التناسلية، فقد مورست عبر عدد من الثقافات. ويرجع تاريخ ثقب حلمة الثدي إلى روما القديمة على أقل تقدير، أما عن ثقب الأعضاء التناسلية فقد تم وصفه قديما في الهند منذ عام 320 ق.م حتى عام 550 م. بينما لا توجد معلومات واضحة عن تاريخ ثقب السرة. وقد تضاءلت جداً ممارسة ثقب الجسد في الثقافة الغربية ولكن منذ الحرب العالمية الثانية، شهدت تلك الممارسات انتشاراً ولا سي هل ثقب الانف حرام ما بين الفئات غير المثقفة إذ مارسوا أنواعاً مختلفة من ثقب تخريم الانف الجسد وليس فقط ثقب الأذن.
وتتعدد الأسباب حول ممارسة أو عدم ممارسة ثقب الجسد. فبينما يقوم البعض بثقب أجسادهم لأسباب دينية وروحية، يقوم خرم الاذن بالانجليزي البعض الآخر بثقب أجسادهم كنوع من التعبير عن النفس أو لإضفاء بعضاً من ثقب طريقة خرم الاذن اللسان الجمال على أجسادهم أو لزيادة المتعة ال حلق السره جنسية أو ربما للتوافق مع ثقافتهم وعدم التمرد عليها. ولا يزال الجدل قائماً حول ممارسة الكثير من أنواع ثقب الجسد ولا سيما حين تتم للأطفال. وقد تقلصت جداً ممارسة ثقب الجسد بفضل مجهودات المدارس والموظفين وبعض الج حلق في السرة ماعات الدينية. وعلى الرغم من الجدل الواسع المثار حول تلك الممارسات، إلا أن بعض الأفراد يتعمدون ثقب أجسادهم بشكل جنوني يصل إلى مئات أو آلاف الثقوب الدائمة والمؤقتة ليتم تسجيل أسمائهم في موسوعة جينيس العالمية للأرقام القياسية.
وبالرغم من ثقب السرة اختراع الكثير من الأدوات المخصصة لعمل ثقوب في مختلف أنحاء الجسم والتأكيد على سلامة استخدامها، إلا أن ممارسة تلك العادا تخريم الاذن ت تمثل مخاطرة قد تؤدي إلى الحساسية أو تلوث مكان الثقب أو ترك بعض الندب المشوهة للج السرة والحمل سم. ولكن العناية الجيدة بتطهير الأدوات المستخدمة ومتابعة مكان الثقب بعد أداؤه قد تقلل من تلك المضاعفات الخطيرة. ويختلف الوقت الذي فيه يتم التئام الثقب بناء على مكانه، فبينما يتم التئامه في وقت لا اكسسوارات السره بدون خرم يتعدى الشهر كما في بعض حالات ثقب الأعضاء التناسلية، قد يستغرق عامين كاملين في حالات ثقب السرة.
تاريخ تلك الممارسات[عدل]
اكسسوارات السرة
لم يحظ موضوع استخدام القدماء للزينة باهتمام باحثي الآثار إلا مؤخراً، إذ هناك الكثير من المعوقات التي تجعل دراسة ذلك الموضوع صعباً كندرة المصادر الأولية التي منها قد يحصل الباحثون على معلوماتهم. فالكتابات القديمة نادراً ما ناقشت أس اعراض ثقب الاذن باب ممارسة القدماء لثقب الجسد ومعنى ذلك عندهم. وبالرغم من انتشار تزيين أجسام الآلهة القديمة في المعابد بالمجوهرات، إلا أن سوء حالة تلك المومياوات بفعل ال السرة زمن تجعل من دراسة طريقة استخدامهم للمجوهرات صعباً.[1] أما في العصر الحديث، فقد قام دوج مالوي (أحد رجال الأعمال بهوليود) في القرن العشرين بالتسويق لفكرة ثقب الجسد عن طريق إعطائها طابعاً تاريخياً.[2] فأصدر كتيب بعنوان (Body & Genital Piercing in Brief) وروج فيه للأساطير القديمة ومنها اختراع الأمير ألبرت (1819 – 1861) ثقب الانف حلال ام حرام زوج الملكة فيكتوريا ملكة بريطانيا العظمى لنوع جديد من ثقب الجسد وهو ثقب القضيب ليقلل من مظهره الضخم بداخل بنطاله. وانتشار ثقب حلمة الثدي لدى قادة ال كيفية ثقب الاذن مئة الرومان لتعليق قبعاتهم بها.[3][4] وقد تم نشر أساطير مالوي على إنها حقائق في بعض الأبحاث الخاصة بثقب الجسد.[
القر خرم الاذن من فوق ط أو الحلق هو نوع من أنواع الحلية أو المجوهرات تعلق على الأذ حلق السرة ن من خلال ثقب في شحمة الأذن أو أي جزء آخر من الأذن الخارجية. في الثقافات الشرقية عادة ما ترتديه النساء فقط ، أما في الثقافات الغربية يتم ارتداء الأقراط من قبل كلا الجنسين.
المواد[عدل]
قد تصنع الأقراط من أي التهاب خرم الاذن أنواع من المواد، بما في ذلك البلاستيك والمعادن والزجاج و اماكن خرم الاذن الأحجار الكريمة والخرز، والخشب، وغيرها من المواد. تختلف التصاميم من مجموعة من الحلقات الصغيرة والأزرار إلى قطع كبيرة وأشكال يتم تعليقها. ولكن حجم الأقراط محدد بالقدرة حلق السرة بدون خرم الفيزيائية لشحمة الأذن على تحمل وزن القرط. ومع ذلك، فإن الأقراط الثقيلة التي يتم ارتدائها على مدى فترات طويلة من الزمن تؤدي إلى تمدد شحمة الأذن و أحياناً تمزقها.
التاريخ[عدل]
ثقب الأذن و ارتداء الأقراط هو من أقدم العادات المعروفة عبر التاريخ لتزيين الجسد ثقب الاذن . إذا نظرنا إلى العصور القديمة في التاريخ سنجد أنه من أقدم الأدلة على ار خرم السره تداء الرجال القدامى للأقراط هو ما تم العثور عليه في برسيبوليس في بلاد فارس القديمة، الصور المنحوتة لجنود الإمبراطورية الفارسية و التي صمدت على جدران بعض القصور تظهرهم و هم يرتدون أقراط الأذن.
حلق السرة للبيع
و قد ورد في التاريخ أن البحّارة كانوا يرتدون الأقراط في شحمة الأذن دلالة على أن هذا البحار قد طاف العالم أو عبر خط الاستواء.[1]
ارتداء الأقراط كان عادة أيضاً عند شعب الآينو ، نساؤهم و رجالهم.[2] و لكن حكومة ميجي اليابانية منعت الرجال في أواخر القرن التاسع عشر من ارتداء الأقراط فاقتصر الأمر على النساء فقط..[3]